الأعجوبة الأولى : هي الكرة في حد ذاتها ، إذ إن هذا الجلد المنفوخ الذي لا يزيد وزنه على الرطل من الهواء لكنه يثير إهتمام ستة مليارات من البشر .
الأعجوبة الثانية : هي ملعب ماراكانا في البرازيل الذي يتسع لمئتي الف متفرج ، و هو ما يعجز عن تحقيقه دولة أخرى لا تمثل فيها الكرة الخبز اليومي للناس .
الأعجوبة الثالثة : و هي من البرازيل أيضا ، و تتمثل في الملك بيليه الملقب بلجوهرة السوداء .. و الذي أختير كأفضل لاعب في مونديال 1958 و لم يكن عمره تجاوز السابعة عشر ، و سجل أكثر من الف هدف خلال مشواره الكروي الحافل .
الأعجوبة الرابعة : الكلاسيكو الذي يجمع الريال ضد البارسا .. و الذي يجعل العالم كله ينقسم إلى نصفين .
الأعجوبة الخامسة : هي المونديال في حد ذاته بإعتباره التجمع العالمي الذي يحبس أنفاس العالم شهرا كاملا تنسى فيه الشعوب حروبها و أزماتها .
الأعجوبة السادسة : هي نطحة زيدان التاريخية التي أوقعت أرضا الإيطالي ماتيرازي في نهائي كأس العالم في ألمانيا 2006 ، و لم يعد يذكر الناس من تاريخ زيدان سوى تلك الضربة المفاجئة في الدقيقة 107من عمر المباراة .
الأعجوبة السابعة : هي أخبار مارادونا الذي تقاعد كرويا و لم يتقاعد إعلاميا ليس لكونه صار معلقا بارعا على مباريات الكرة ، و لا أصبح مدربا كبيرا
يصنع الألقاب و يجلب الكؤوس ، إنما بفعل أخباره مع الموبقات و صراعه مع الأزمات الصحية داخل عيادات أميركا اللاتينية .
هذه مجموعة بسيطة من العجائب .. إنما أترك لكم أيها القراء لتختارو غيرها من العجائب التي لا تحصى و هي إن عدت لن تتوقف عند سبع ، ربما تتجاوزها إلى سبعة آلاف أعجوبة كروية ..
أتمنــــــــى أن ينال الموضــــــــــــوع إعجابكم
تحياتي
الأعجوبة الثانية : هي ملعب ماراكانا في البرازيل الذي يتسع لمئتي الف متفرج ، و هو ما يعجز عن تحقيقه دولة أخرى لا تمثل فيها الكرة الخبز اليومي للناس .
الأعجوبة الثالثة : و هي من البرازيل أيضا ، و تتمثل في الملك بيليه الملقب بلجوهرة السوداء .. و الذي أختير كأفضل لاعب في مونديال 1958 و لم يكن عمره تجاوز السابعة عشر ، و سجل أكثر من الف هدف خلال مشواره الكروي الحافل .
الأعجوبة الرابعة : الكلاسيكو الذي يجمع الريال ضد البارسا .. و الذي يجعل العالم كله ينقسم إلى نصفين .
الأعجوبة الخامسة : هي المونديال في حد ذاته بإعتباره التجمع العالمي الذي يحبس أنفاس العالم شهرا كاملا تنسى فيه الشعوب حروبها و أزماتها .
الأعجوبة السادسة : هي نطحة زيدان التاريخية التي أوقعت أرضا الإيطالي ماتيرازي في نهائي كأس العالم في ألمانيا 2006 ، و لم يعد يذكر الناس من تاريخ زيدان سوى تلك الضربة المفاجئة في الدقيقة 107من عمر المباراة .
الأعجوبة السابعة : هي أخبار مارادونا الذي تقاعد كرويا و لم يتقاعد إعلاميا ليس لكونه صار معلقا بارعا على مباريات الكرة ، و لا أصبح مدربا كبيرا
يصنع الألقاب و يجلب الكؤوس ، إنما بفعل أخباره مع الموبقات و صراعه مع الأزمات الصحية داخل عيادات أميركا اللاتينية .
هذه مجموعة بسيطة من العجائب .. إنما أترك لكم أيها القراء لتختارو غيرها من العجائب التي لا تحصى و هي إن عدت لن تتوقف عند سبع ، ربما تتجاوزها إلى سبعة آلاف أعجوبة كروية ..
أتمنــــــــى أن ينال الموضــــــــــــوع إعجابكم
تحياتي