قصه واقعية تدل على كرم الله سبحانه وتعالي لعبادة وتسير الملائكة للعبد المسلم الحافظ لكتاب الله والمهتدي بهدية.
وان الله مع العبد مادام العبد مع ربه.
لقاء مع هذه المرأة الفلسطينية وتدعي أم وحيد وكذلك الطبيب المعالج بعد إجراء العملية ويدعي الدكتور حسن تمراز .
فلنستمع لما روته هذه المرأة حول الطريقة التي تمت بها العملية عن طريق الملائكة.
المراه حاملة للقران (يعني حافظة للقران)هي وأهل بيتها وخاصة بناتها
فكانت تشتكي من وجود حصوات في الكلي وتحتاج إلي عملية جراحيه لاْستئصال هذه الحصوات إلا أن هذه المرأة أجلت إجراء العملية إلي وقت أخر لظرف ما.
وكانت دائما تقرا القران وترتله وتقرءا أدعية الشفاء بان الله يشفيها وكانت عندما تنام تضع كتاب الأدعية علي الجنب القريب من وجود الحصوات.
تم تروي القصة فتقول جاءني شخصين وامسكاني من يدي فقلت لهم إلي أين فقالوا نريد إن نعمل لك العملية الجراحية لاستئصال المرض فسألتهم عن الوقت فقالوا أنها الساعة العاشرة صباحا ولكني لم أميز الوقت وأخذت أسير معهم وأدخلوني المستشفي وكأنه نفس المستشفي الموجود عندنا في غزه ودخلت إلي غرفة العمليات (واعطت المواصفات الكاملة لباب غرفة العمليات وما تحتويه الغرفة من أجهزه).
وما هي إلا لحظات إلا ورجعت إلي البيت تم صحوت من نومي فإذا بوجود عدد 3 غرز في جانبي بالقرب من الألم وبقايا اثأر من الدم فصرخت في أولادي فجاءوا علي الفور وسألتهم ترون مااري ؟؟؟؟ فقالوا نعم فسردت لهم القصة بكاملها.
ثم بعدها ذهبت للطبيب حسن تمراز وسردت لها القصة كاملة فاخذ يستهزأ بي فأكدت له أن ما جري حقيقة فرد علي قائلا أريد إن أري مكان الجرح فرفضت في البداية حياء ولكن بعد إصرار من الطبيب كشفت عن الجزء الذي تمت فيه العملية فأيقن أن في الأمر سر.
فطلب مني تصوير أشعة مغناطيسية فتصورت تم طلب مراجعتي بعد 3 أيام ولم يعطيني إي علاج وعندما راجعته فإذا الجرح شاف ومكتوب مكان الجرح
لا الله إلا الله محمد رسول الله.
انتهي ما قالته أم وحيد!!!!!!!!
فأما تعليق الطبيب المعالج؟؟
فيقول إنها كانت تشتكي من وجود حصوات في الكلي وفعلا هناك وجود اثأر عمليه وبعد ضمد الجرح مكتوب لاالله إلا الله محمد رسول الله وان مكان إجراء العملية في الجسد هو مكان خطر جدا ولا يستطيع إي طبيب في العالم إن يقوم بإجراء العملية من هذا المكان فنحن في العادة عند إجراء عمليات جراحية مثل حالة أم وحيد فتتم في مكان أخر ونلتف حول المرض لنبتعد عن أماكن الخطر.
طبع وجود اثأر العملية الجراحية واسم الجلالة موجود علي صورة الأشعة التي كانت واضحة علي الصورة
سبحان الله وله في خلقه شئون
والله اعلم
ازا كانت هذه القصه واقعيه فهل نحن الى هذا اليوم نعيش فى عصر المعجزات
وان الله مع العبد مادام العبد مع ربه.
لقاء مع هذه المرأة الفلسطينية وتدعي أم وحيد وكذلك الطبيب المعالج بعد إجراء العملية ويدعي الدكتور حسن تمراز .
فلنستمع لما روته هذه المرأة حول الطريقة التي تمت بها العملية عن طريق الملائكة.
المراه حاملة للقران (يعني حافظة للقران)هي وأهل بيتها وخاصة بناتها
فكانت تشتكي من وجود حصوات في الكلي وتحتاج إلي عملية جراحيه لاْستئصال هذه الحصوات إلا أن هذه المرأة أجلت إجراء العملية إلي وقت أخر لظرف ما.
وكانت دائما تقرا القران وترتله وتقرءا أدعية الشفاء بان الله يشفيها وكانت عندما تنام تضع كتاب الأدعية علي الجنب القريب من وجود الحصوات.
تم تروي القصة فتقول جاءني شخصين وامسكاني من يدي فقلت لهم إلي أين فقالوا نريد إن نعمل لك العملية الجراحية لاستئصال المرض فسألتهم عن الوقت فقالوا أنها الساعة العاشرة صباحا ولكني لم أميز الوقت وأخذت أسير معهم وأدخلوني المستشفي وكأنه نفس المستشفي الموجود عندنا في غزه ودخلت إلي غرفة العمليات (واعطت المواصفات الكاملة لباب غرفة العمليات وما تحتويه الغرفة من أجهزه).
وما هي إلا لحظات إلا ورجعت إلي البيت تم صحوت من نومي فإذا بوجود عدد 3 غرز في جانبي بالقرب من الألم وبقايا اثأر من الدم فصرخت في أولادي فجاءوا علي الفور وسألتهم ترون مااري ؟؟؟؟ فقالوا نعم فسردت لهم القصة بكاملها.
ثم بعدها ذهبت للطبيب حسن تمراز وسردت لها القصة كاملة فاخذ يستهزأ بي فأكدت له أن ما جري حقيقة فرد علي قائلا أريد إن أري مكان الجرح فرفضت في البداية حياء ولكن بعد إصرار من الطبيب كشفت عن الجزء الذي تمت فيه العملية فأيقن أن في الأمر سر.
فطلب مني تصوير أشعة مغناطيسية فتصورت تم طلب مراجعتي بعد 3 أيام ولم يعطيني إي علاج وعندما راجعته فإذا الجرح شاف ومكتوب مكان الجرح
لا الله إلا الله محمد رسول الله.
انتهي ما قالته أم وحيد!!!!!!!!
فأما تعليق الطبيب المعالج؟؟
فيقول إنها كانت تشتكي من وجود حصوات في الكلي وفعلا هناك وجود اثأر عمليه وبعد ضمد الجرح مكتوب لاالله إلا الله محمد رسول الله وان مكان إجراء العملية في الجسد هو مكان خطر جدا ولا يستطيع إي طبيب في العالم إن يقوم بإجراء العملية من هذا المكان فنحن في العادة عند إجراء عمليات جراحية مثل حالة أم وحيد فتتم في مكان أخر ونلتف حول المرض لنبتعد عن أماكن الخطر.
طبع وجود اثأر العملية الجراحية واسم الجلالة موجود علي صورة الأشعة التي كانت واضحة علي الصورة
سبحان الله وله في خلقه شئون
والله اعلم
ازا كانت هذه القصه واقعيه فهل نحن الى هذا اليوم نعيش فى عصر المعجزات