لعبة ...قصة يساهم في تاليفها الجميع

لعبة جديدة رأيتها في احد المنتديات و عجبتني تعتمد على ان كل عضو يكتب

بعض الكلمات لا تتعدى الجملة
وياتي اللذي يليه فيضيف عليها بحيث تصبح جملة ذات معنى واضح

ومن الجمل تكون القصة

طبعا شخصيات القصة يجب ان تكون نفسها تقريبا

لذلك الاطلاع على ردود من سبق مطلوب

ارجو ان تكون مفهومة الفكرة

وارجو المساهمة من الجميع

ما تخافوش

كل الحقوق محفوظة


و انا هابدا



كان يا ماكان

في قديم الزمان

كان في واحد

اسمه حسان

يللا اشوف شطارتكم

وكان ليه اخ اسمه حاتم وكانوا فى رعيان شبابهم

كان حاتم وحسام ماشين فى الطريق وفجأة لقوا فتاتان جميلتان

وحدة اسمها منال والتانية مريم بس فية وحدة خجولة

رفضت حتى النظر اليهم بس هما كذلك قمة بالاخلاق

والزوق وبعد ذلك

حدث شىء غريب جدااا
مريم ومنال لقوا

لقوا اية ياترى ان حاتم وحسام يقربلولهم بس ماكانوش يعرفوا

وكانو ساكنين بمكان بعيد ولسة راجعين وبعد ذلك

اتعرفوا على بعض وبقم اصحاب جدا
ومريم عزمتهم عندهم على العشاء وهما قبلوا العزومه وبالفعل راحوا

كانت عزومة جميلة جدا بس براضو كان فية نوع من الغرابة بالتصرفات

لللجميع بس مريم بزوقها ورقتها كانت تحاول بقدر الامكان تحسس الجميع

ان الوضع عادى وكلنا اهل بس تعرفو وهما كانوا بيتعشو ضرب جرس

الباب تفتكروا مين كان

كان عامل النظافه عايز الراتب الشهرى اصل هو وقته

كان اللى على الباب صح يالارا مع عامل النظافة بنت من اصحاب مريم

جاية ليهم براضو زيارة دخلت البيت وبدات تتكلم مع حسام وحاتم وكانها

صاحبت العزومة بسى دى الحاجة

بس حاتم ابدى باعجابه الشديد لمريم ومريم كانت بتبادله نفس الشعور لكن من غير ما تظهر حاجه لانها خجوله جداااااا
اما بقى الست منال فكانت بتفكر فى دراستها زياده عن اللزوم وبعدين

بعدين حاتم قرر يصارح مريم بشعورا من ناحيتها

عشان الشعور دا مع الوقت اتقلب حب بس كانت

ردت فعل مريم

اتارى الست مريم كانت بتبادله نفس الشعور بس طبعا مكنتش ظاهرة اى حاجه
تقل بنات بقى وحياء زيادة عن اللزوم

حقيقى كانت بتبادلة نفس الشعور ولكن كان فية نوع من الخوف من تقرب الاتنين

من بعض يمكن عشان غرابة الوضع اللى التقو فية ولكن منال بتحاول انها تقنع

مريم انها تتقرب من حسام عشان