تأهل المنتخب التونسي والمنتخب الانجولي الي دور الثمانية لكأس الأمم الإفريقية
بعد تعادلهما سلبيا في الجولة الاخيرة للدور الأول للمجموعة الرابعة.
بهذه
النتيجة، سيواجه المنتخب التونسي متصدر المجموعة المنتخب الكاميروني وصيف المجموعة
الثالثة، فيما ستتوجه انجولا الي مدينة كوماسي لمواجهة المنتخب المصري متصدر
المجموعة الثالثة.
وكان بإمكان محمد أمين الشرميطي العائد من الإيقاف وضع
نسور قرطاج في المقدمة في مناسبتين خلال الشوط الاول ولكنه لم يوفق فيهما.
ففي الدقيقة 16 انطلق مهاجم النجم الساحلي من الجهة اليسري ولكنه سدد ضعيفة
في يد الحارس الانجولي لاما.
وبعدها بثلاث دقائق، ارتقي الشرميطي عاليا
ليستقبل عرضية كمال زعيم المتقنة ويضع الكرة بجوار القائم الأيمن بقليل.
علي الجانب الآخر، انتظر الجمهور الانجولي حتى الدقيقة 34 ليروا هجمة
حقيقية لمنتخبهم عندما انفرد زي كلانجا بالمرمي التونسي ولكنه وضع الكرة بسهولة في
يد حمدي القصراوي.
وكاد مانوتشو مهاجم مانشستر يونايتد الانجليزي أن يحرز
أولي أهداف اللقاء في الدقيقة 36 بعد "دربكة" في منطقة الجزاء التونسية ولكن
تسديدته اصطدمت بأرجل المدافعين.
وبينما كان الشوط الأول يلفظ أنفاسه
الأخيرة، أطلق زعيم تصويبة صاروخية من مسافة بعيدة صدها لاما بصعوبة لتصل الكرة إلي
الشرميطي الذي سدد فوق المرمي.
علي عكس حماس الشوط الأول، جاء الشوط الثاني
فاترا للغاية ووضح علي لاعبي الفريقين رضاهما بالنتيجة التي ستؤهلهما رسميا إلي دور
الثمانية.
التهديد الانجولي الوحيد في هذا الشوط جاء في الدقيقة 57 عن طريق
نوربرتو موريتو الذي سدد كرة قوية من علي حدود منطقة جزاء تونس ولكن القصراوي
ببراعة شديدة أنقذ مرماه من هدف أكيد.
بعد تعادلهما سلبيا في الجولة الاخيرة للدور الأول للمجموعة الرابعة.
بهذه
النتيجة، سيواجه المنتخب التونسي متصدر المجموعة المنتخب الكاميروني وصيف المجموعة
الثالثة، فيما ستتوجه انجولا الي مدينة كوماسي لمواجهة المنتخب المصري متصدر
المجموعة الثالثة.
وكان بإمكان محمد أمين الشرميطي العائد من الإيقاف وضع
نسور قرطاج في المقدمة في مناسبتين خلال الشوط الاول ولكنه لم يوفق فيهما.
ففي الدقيقة 16 انطلق مهاجم النجم الساحلي من الجهة اليسري ولكنه سدد ضعيفة
في يد الحارس الانجولي لاما.
وبعدها بثلاث دقائق، ارتقي الشرميطي عاليا
ليستقبل عرضية كمال زعيم المتقنة ويضع الكرة بجوار القائم الأيمن بقليل.
علي الجانب الآخر، انتظر الجمهور الانجولي حتى الدقيقة 34 ليروا هجمة
حقيقية لمنتخبهم عندما انفرد زي كلانجا بالمرمي التونسي ولكنه وضع الكرة بسهولة في
يد حمدي القصراوي.
وكاد مانوتشو مهاجم مانشستر يونايتد الانجليزي أن يحرز
أولي أهداف اللقاء في الدقيقة 36 بعد "دربكة" في منطقة الجزاء التونسية ولكن
تسديدته اصطدمت بأرجل المدافعين.
وبينما كان الشوط الأول يلفظ أنفاسه
الأخيرة، أطلق زعيم تصويبة صاروخية من مسافة بعيدة صدها لاما بصعوبة لتصل الكرة إلي
الشرميطي الذي سدد فوق المرمي.
علي عكس حماس الشوط الأول، جاء الشوط الثاني
فاترا للغاية ووضح علي لاعبي الفريقين رضاهما بالنتيجة التي ستؤهلهما رسميا إلي دور
الثمانية.
التهديد الانجولي الوحيد في هذا الشوط جاء في الدقيقة 57 عن طريق
نوربرتو موريتو الذي سدد كرة قوية من علي حدود منطقة جزاء تونس ولكن القصراوي
ببراعة شديدة أنقذ مرماه من هدف أكيد.