حجز منتخب نيجيريا مكانه في دور الثمانية لكأس الأمم الأفريقية عقب فوزه على بنين
بهدفين نظيفين يوم الثلاثاء في أخر مباريات المجموعة الثانية.
أحرز هدف
المباراة الأول اللاعب النيجيري جون أوبي ميكيل المحترف في صفوف نادي تشيلسي
الإنجليزي من ضربة رأسية من داخل منطقة الجزاء وسط تكتل لاعبي الفريقين أمام المرمى
البنيني.
وأضاف الهدف الثاني اللاعب ياكوبو قبل انتهاء الوقت الأصلي
للمباراة بعشرة دقائق من مواجهة فردية بحارس مرمى بنين.
بدأ المنتخب
النيجيري المباراة بضغط هجومي قوي في محاولة لخطف هدف مبكر في مرمى بنين الجريح
الذي بذل كل ما في وسعه في أخر مبارياته في البطولة.
وكان المنتخب البنيني
يلعب بأعصاب هادئة نظرا لعدم وجود أي ضغوط عليه، وذلك لان فرص تأهله كانت منعدمة.
على عكس المنتخب النيجيري الذي كان لا بديل أمامه سوى الفوز من أجل التأهل لدور
الثمانية.
ومع اقتراب نهاية الشوط الأول، تبادلت الأدوار وأصبحت بنين
الأكثر سيطرة على مجريات المباراة وكادت أن تهز الشباك النيجيرية من بعض الفرص
الخطرة، إلا أن التوفيق لم يحالفهم.
في الشوط الثاني، استعاد المنتخب
النيجيري عزيمته وأستطاع أن ينعش أماله في التأهل بهدف أول بتوقيع اللاعب أوبي
ميكيل، مما أثر بالإيجاب بشكل كبير على أداء الفريق.
وتواصلت بعد ذلك
الهجمات من الجانب النيجيري الذي عاد للسيطرة على مجريات المباراة مرة أخرى، وسنحت
له أكثر من فرصة ليضاعف تقدمه.
وكاد اللاعب فيكتور نوسفور أن يحرز الهدف
الثاني لمنتخب نيجيريا عقب الدفع به من تسديدة صاروخية زاحفة، إلا أن الكرة مرت
بجوار القائم بمسافة قليلة. وأهدر نفس اللاعب فرصة ذهبية بعد أن انفرد بمرمى بنين،
لكن تسديدته افتقدت للإتقان. وجاء الهدف الثاني بقدم ياكوبو ليؤكد تأهل نيجيريا إلي
دور الثمانية.
وجاءت نتيجة مباراة ساحل العاج ومالي في مصلحة نيجيريا
بهدفين نظيفين يوم الثلاثاء في أخر مباريات المجموعة الثانية.
أحرز هدف
المباراة الأول اللاعب النيجيري جون أوبي ميكيل المحترف في صفوف نادي تشيلسي
الإنجليزي من ضربة رأسية من داخل منطقة الجزاء وسط تكتل لاعبي الفريقين أمام المرمى
البنيني.
وأضاف الهدف الثاني اللاعب ياكوبو قبل انتهاء الوقت الأصلي
للمباراة بعشرة دقائق من مواجهة فردية بحارس مرمى بنين.
بدأ المنتخب
النيجيري المباراة بضغط هجومي قوي في محاولة لخطف هدف مبكر في مرمى بنين الجريح
الذي بذل كل ما في وسعه في أخر مبارياته في البطولة.
وكان المنتخب البنيني
يلعب بأعصاب هادئة نظرا لعدم وجود أي ضغوط عليه، وذلك لان فرص تأهله كانت منعدمة.
على عكس المنتخب النيجيري الذي كان لا بديل أمامه سوى الفوز من أجل التأهل لدور
الثمانية.
ومع اقتراب نهاية الشوط الأول، تبادلت الأدوار وأصبحت بنين
الأكثر سيطرة على مجريات المباراة وكادت أن تهز الشباك النيجيرية من بعض الفرص
الخطرة، إلا أن التوفيق لم يحالفهم.
في الشوط الثاني، استعاد المنتخب
النيجيري عزيمته وأستطاع أن ينعش أماله في التأهل بهدف أول بتوقيع اللاعب أوبي
ميكيل، مما أثر بالإيجاب بشكل كبير على أداء الفريق.
وتواصلت بعد ذلك
الهجمات من الجانب النيجيري الذي عاد للسيطرة على مجريات المباراة مرة أخرى، وسنحت
له أكثر من فرصة ليضاعف تقدمه.
وكاد اللاعب فيكتور نوسفور أن يحرز الهدف
الثاني لمنتخب نيجيريا عقب الدفع به من تسديدة صاروخية زاحفة، إلا أن الكرة مرت
بجوار القائم بمسافة قليلة. وأهدر نفس اللاعب فرصة ذهبية بعد أن انفرد بمرمى بنين،
لكن تسديدته افتقدت للإتقان. وجاء الهدف الثاني بقدم ياكوبو ليؤكد تأهل نيجيريا إلي
دور الثمانية.
وجاءت نتيجة مباراة ساحل العاج ومالي في مصلحة نيجيريا