نجح المنتخب المالي في الحصول على نقطة ثمينة من مباراته مع نظيره النيجيري بعد أن تعادل الفريقان بدون أهداف في المباراة التي جمعتهما الجمعة في إطار مباريات الجولة الثانية للمجموعة الثانية بكأس الأمم الإفريقية المقامة حاليا بغانا.
بهذه النتيجة أصبحت كوت ديفوار أول المنتخبات المتأهلة لدور الثمانية في البطولة بعد أن وصل رصيدها إلى 6 نقاط فيما جاء منتخب مالي في المركز الثاني برصيد 4 نقاط ويحتاج لنقطة وحيدة من مباراته المقبلة مع المنتخب الإيفواري لتأكد صعوده لدور الثمانية.
في المقابل يحتاج المنتخب النيجيري للفوز في مباراته المقبلة على بنين إلى جانب فوز كوت ديفوار على مالي حتى تحصل النسور الخضراء على بطاقة التأهل للدور التالي في البطولة.
جاءت المباراة متوسطة المستوى خاصة في شوطها الأول الذي لم يقدم خلاله أيا من الفريقين أي خطورة على المرميين إلا باستثناء بعض المحاولات الفردية عن طريق كانوتيه من الجانب المالي ومارتينز من نيجيريا.
ارتفع إيقاع اللعب في الشوط الثاني خاصة من جانب نيجيريا في محاولة للخروج من مأزق التعادل خاصة وان الفريق عانى الخسارة في اللقاء الأول أمام ساحل العاج.
كاد لاعب وسط فريق تشيلسي الإنجليزي اوبي ميكيل أن يضع النسور الخضراء في المقدمة بعد الربع ساعة الأولى من الشوط الثاني من تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء ولكن الحارس المالي وقف للكرة بالمرصاد.
على الجانب الأخر استطاع كانوتيه ورفاقه تشكيل بعض الخطورة على المرمى النيجيري مستغلين اندفاع لاعبو نيجيريا للهجوم وكاد سيدو كيتا أن يقضي على الآمال النيجيرية في الدقيقة 70 من تسديدة قوية ولكن الكرة علت العارضة بقليل إلى خارج الملعب.
تبادل لاعبو الفريقين الهجمات في الربع ساعة الأخيرة من المباراة والغي حكم اللقاء المغربي عبد الرحيم العرجون هدفا للاعب النيجيري أولوفينجانا من تسديدة من داخل المنطقة بداعي التسلل لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي هو الوحيد في البطولة حتى الآن.
بهذه النتيجة أصبحت كوت ديفوار أول المنتخبات المتأهلة لدور الثمانية في البطولة بعد أن وصل رصيدها إلى 6 نقاط فيما جاء منتخب مالي في المركز الثاني برصيد 4 نقاط ويحتاج لنقطة وحيدة من مباراته المقبلة مع المنتخب الإيفواري لتأكد صعوده لدور الثمانية.
في المقابل يحتاج المنتخب النيجيري للفوز في مباراته المقبلة على بنين إلى جانب فوز كوت ديفوار على مالي حتى تحصل النسور الخضراء على بطاقة التأهل للدور التالي في البطولة.
جاءت المباراة متوسطة المستوى خاصة في شوطها الأول الذي لم يقدم خلاله أيا من الفريقين أي خطورة على المرميين إلا باستثناء بعض المحاولات الفردية عن طريق كانوتيه من الجانب المالي ومارتينز من نيجيريا.
ارتفع إيقاع اللعب في الشوط الثاني خاصة من جانب نيجيريا في محاولة للخروج من مأزق التعادل خاصة وان الفريق عانى الخسارة في اللقاء الأول أمام ساحل العاج.
كاد لاعب وسط فريق تشيلسي الإنجليزي اوبي ميكيل أن يضع النسور الخضراء في المقدمة بعد الربع ساعة الأولى من الشوط الثاني من تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء ولكن الحارس المالي وقف للكرة بالمرصاد.
على الجانب الأخر استطاع كانوتيه ورفاقه تشكيل بعض الخطورة على المرمى النيجيري مستغلين اندفاع لاعبو نيجيريا للهجوم وكاد سيدو كيتا أن يقضي على الآمال النيجيرية في الدقيقة 70 من تسديدة قوية ولكن الكرة علت العارضة بقليل إلى خارج الملعب.
تبادل لاعبو الفريقين الهجمات في الربع ساعة الأخيرة من المباراة والغي حكم اللقاء المغربي عبد الرحيم العرجون هدفا للاعب النيجيري أولوفينجانا من تسديدة من داخل المنطقة بداعي التسلل لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي هو الوحيد في البطولة حتى الآن.