من طرف السحر والشعوذة..شعار نيجيريا وزامبيا والكاميرون
شهدت الأيام الأولي لبطولة الأمم الافريقية رقم 26 المقامة حاليا بغانا مجموعة من الغرائب والطرائف وطغيان الجانب النسائي وحرصهن علي التواجد في المدرجات وتشجيع فرقهم حتي آخر لحظة بالاضافة الي السحر والشعوذة التي تعتبر شعار منتخبات القارة الافريقية
فمع انطلاق كل بطولة افريقية نجد بعض منتخبات القارة السمراء تصطحب معها سحرة كنوع من التفاؤل بهم خاصة وأنهم يؤمنون بأن لديهم دورا كبيرا في الفوز بالمباريات علي اعتبار أن مفعول سحرهم دائما ما يكون له تأثير لاحباط الفرق المنافسة.. وتحرص تلك المنتخبات علي حجز أماكن خاصة للسحرة في المدرجات.. كما أنهم يصطحبونهم في ملاعب التدريب والفنادق التي يقيمون بها وقد ظهر ذلك واضحا في بعض المنتبخات خلال منافسات كأس الأمم المقامة حاليا بغانا.
وعلي الرغم من أن الاتحاد الافريقي لكرة القدم "الكاف" اصدر قراره في عام 2002 بعدم قيام بعض المنتخبات الافريقية باصطحاب السحرة معهم وعدم اصدار بطاقات لهم لمنعهم من الدخول الي ارض الملعب إلا أن ذلك لم يقف حائلا أمامهم حيث رفضت وقتها غانا وزامبيا ونيجيريا وكينيا ومالي وبوركينا فاسو والكاميرون وكوت ديفوار والكونغو وتوجو هذا القرار.
اعتاد السحرة طوال أيام البطولة الافريقية في الظهور بأشكال غريبة وعجيبة بداية من الألوان الصارخة والمتباينة والغريبة التي يلبسونها والأشكال العجيبة التي يضعونها علي وجوههم وفوق رءوسهم.
وضع السحرة بعض اللاعبين صوب أعينهم لشل حركتهمم وإيقاف خطورتهم ابرزهم محمد ابوتريكة حيث اصطحب المنتخب الزامبي مجموعة من السحرة معه من باب التفاؤل بهم طوال منافسات البطولة.
ومن المنتخبات التي حرصت علي اصطحاب سحرة معها بخلاف زامبيا منتخبات الكاميرون ونيجيريا والسنغال وغينيا وغيرها.
طغيان نسائي
علي الجانب الآخر.. شهدت منافسات الأمم الافريقية طغيان الجانب النسائي بصورة ملفتة للنظر في المدرجات وحرصت الفتيات بمختلف ألوانهن البيضاء والسمراء علي التواجد في الاستاد لتشجيع منتخبات بلادهن.
ومثلما لكرة القدم عشاق من الشباب يتنافسون من أجل منتخبات بلادهم فإن لها ايضا شعبيتها بين الفتيات والسيدات.
ظهرت الاحتفالات النسائية بصورة مختلفة ولكل بلد عاداته وتقاليده وإن كان التشابه هو تلوين الوجوه بأعلام المنتخب الذي يتم تشجيعه أما الاختلافات.. فإنها تتمثل في طريقة التشجيع فنجد سيدات غانا يحرصن علي الحضور والتواجد ومعهن ابنائهن الصغار والبعض الآخر يشجع بالمزمار والآلة الايفوارية وغيرها من الطرق الخاصة بالتشجيع
شهدت الأيام الأولي لبطولة الأمم الافريقية رقم 26 المقامة حاليا بغانا مجموعة من الغرائب والطرائف وطغيان الجانب النسائي وحرصهن علي التواجد في المدرجات وتشجيع فرقهم حتي آخر لحظة بالاضافة الي السحر والشعوذة التي تعتبر شعار منتخبات القارة الافريقية
فمع انطلاق كل بطولة افريقية نجد بعض منتخبات القارة السمراء تصطحب معها سحرة كنوع من التفاؤل بهم خاصة وأنهم يؤمنون بأن لديهم دورا كبيرا في الفوز بالمباريات علي اعتبار أن مفعول سحرهم دائما ما يكون له تأثير لاحباط الفرق المنافسة.. وتحرص تلك المنتخبات علي حجز أماكن خاصة للسحرة في المدرجات.. كما أنهم يصطحبونهم في ملاعب التدريب والفنادق التي يقيمون بها وقد ظهر ذلك واضحا في بعض المنتبخات خلال منافسات كأس الأمم المقامة حاليا بغانا.
وعلي الرغم من أن الاتحاد الافريقي لكرة القدم "الكاف" اصدر قراره في عام 2002 بعدم قيام بعض المنتخبات الافريقية باصطحاب السحرة معهم وعدم اصدار بطاقات لهم لمنعهم من الدخول الي ارض الملعب إلا أن ذلك لم يقف حائلا أمامهم حيث رفضت وقتها غانا وزامبيا ونيجيريا وكينيا ومالي وبوركينا فاسو والكاميرون وكوت ديفوار والكونغو وتوجو هذا القرار.
اعتاد السحرة طوال أيام البطولة الافريقية في الظهور بأشكال غريبة وعجيبة بداية من الألوان الصارخة والمتباينة والغريبة التي يلبسونها والأشكال العجيبة التي يضعونها علي وجوههم وفوق رءوسهم.
وضع السحرة بعض اللاعبين صوب أعينهم لشل حركتهمم وإيقاف خطورتهم ابرزهم محمد ابوتريكة حيث اصطحب المنتخب الزامبي مجموعة من السحرة معه من باب التفاؤل بهم طوال منافسات البطولة.
ومن المنتخبات التي حرصت علي اصطحاب سحرة معها بخلاف زامبيا منتخبات الكاميرون ونيجيريا والسنغال وغينيا وغيرها.
طغيان نسائي
علي الجانب الآخر.. شهدت منافسات الأمم الافريقية طغيان الجانب النسائي بصورة ملفتة للنظر في المدرجات وحرصت الفتيات بمختلف ألوانهن البيضاء والسمراء علي التواجد في الاستاد لتشجيع منتخبات بلادهن.
ومثلما لكرة القدم عشاق من الشباب يتنافسون من أجل منتخبات بلادهم فإن لها ايضا شعبيتها بين الفتيات والسيدات.
ظهرت الاحتفالات النسائية بصورة مختلفة ولكل بلد عاداته وتقاليده وإن كان التشابه هو تلوين الوجوه بأعلام المنتخب الذي يتم تشجيعه أما الاختلافات.. فإنها تتمثل في طريقة التشجيع فنجد سيدات غانا يحرصن علي الحضور والتواجد ومعهن ابنائهن الصغار والبعض الآخر يشجع بالمزمار والآلة الايفوارية وغيرها من الطرق الخاصة بالتشجيع
