تدرس الفنانة
اللبنانية هيفاء وهبي عروضا للتأمين على جسدها بمبلغ يصل إلى مليار دولار
إثر حادث ارتطام طائرة بسيارتها أثناء تصوير مشهد كليب لإحدى أغنايتها في
حزيران/يونيو الماضي.
ورجحت مصادر مقربة من هيفاء أنها فكرت
جدياً في الموضوع بعد تعرضها للحادث الخطير الذي نجت منه بأعجوبة الأمر
الذي كان سيؤثر على مستقبلها فيما لو أصيب جسدها بأية تشوهات، بحسب تقرير
نشرته صحيفة "الخليج" الإماراتية الاثنين 15-10-2007.
وفور معرفة شركات التأمين بالخبر
انهالت العروض على هيفاء لاختيار التأمين الأنسب حتى وصل المبلغ المقترح
إلى مليار دولار، ولا تزال النجمة تدرس العروض المقدمة قبل اتخاذ قرارها
النهائي والانضمام الى لائحة طويلة من المشاهير الذين أمنوا على اجسادهم.
وكانت النجمة اللبنانية تعرضت إلى حادث
ارتطام طائرة بسيارتها أثناء تصوير مشهد في كليب جديد لها، كاد أن يودي
بحياتها في مطار "رياق" العسكري بمنطقة البقاع شرق لبنان.
وكانت هيفاء تصور آنذاك مشهدا لكليب
أغنيتها الجديدة "حاسة ما بينا في حاجة"، حيث تطارد طائرة مروحية سيارتها
المكشوفة، لكن الطيار اقترب أكثر من اللازم فارتطم بالسيارة وتطاير زجاج
السيارة وأصيبت هيفاء بجروح في رأسها، كما اندلعت النيران بالطائرة جراء
حدوث ثقب في خزان الوقود، فسارعت عناصر قوى الجيش اللبناني لإنقاذ الموقف.
ونقلت هيفاء إثر ذلك إلى مستشفى "خوري"
العام، حيث تم علاج الجرح في رأسها وتنظيفه من نثر الزجاج، حيث أكد الطبيب
المعالج أنها بخير، واقتصرت الإصابة على رضوض في الرأس والعنق، وبعض
التشنج في العضلات.
وقال الطبيب إن هيفاء نجت بإعجوبة نظرا
لقوة الضربة التي تلقتها على منطقة حساسة من الرأس يوجد تحتها شريان كبير
لو جرح لكانت إصابتها في منتهى الخطورة.
اللبنانية هيفاء وهبي عروضا للتأمين على جسدها بمبلغ يصل إلى مليار دولار
إثر حادث ارتطام طائرة بسيارتها أثناء تصوير مشهد كليب لإحدى أغنايتها في
حزيران/يونيو الماضي.
ورجحت مصادر مقربة من هيفاء أنها فكرت
جدياً في الموضوع بعد تعرضها للحادث الخطير الذي نجت منه بأعجوبة الأمر
الذي كان سيؤثر على مستقبلها فيما لو أصيب جسدها بأية تشوهات، بحسب تقرير
نشرته صحيفة "الخليج" الإماراتية الاثنين 15-10-2007.
وفور معرفة شركات التأمين بالخبر
انهالت العروض على هيفاء لاختيار التأمين الأنسب حتى وصل المبلغ المقترح
إلى مليار دولار، ولا تزال النجمة تدرس العروض المقدمة قبل اتخاذ قرارها
النهائي والانضمام الى لائحة طويلة من المشاهير الذين أمنوا على اجسادهم.
وكانت النجمة اللبنانية تعرضت إلى حادث
ارتطام طائرة بسيارتها أثناء تصوير مشهد في كليب جديد لها، كاد أن يودي
بحياتها في مطار "رياق" العسكري بمنطقة البقاع شرق لبنان.
وكانت هيفاء تصور آنذاك مشهدا لكليب
أغنيتها الجديدة "حاسة ما بينا في حاجة"، حيث تطارد طائرة مروحية سيارتها
المكشوفة، لكن الطيار اقترب أكثر من اللازم فارتطم بالسيارة وتطاير زجاج
السيارة وأصيبت هيفاء بجروح في رأسها، كما اندلعت النيران بالطائرة جراء
حدوث ثقب في خزان الوقود، فسارعت عناصر قوى الجيش اللبناني لإنقاذ الموقف.
ونقلت هيفاء إثر ذلك إلى مستشفى "خوري"
العام، حيث تم علاج الجرح في رأسها وتنظيفه من نثر الزجاج، حيث أكد الطبيب
المعالج أنها بخير، واقتصرت الإصابة على رضوض في الرأس والعنق، وبعض
التشنج في العضلات.
وقال الطبيب إن هيفاء نجت بإعجوبة نظرا
لقوة الضربة التي تلقتها على منطقة حساسة من الرأس يوجد تحتها شريان كبير
لو جرح لكانت إصابتها في منتهى الخطورة.