السلام عليكم
حسين عزب: أنا صاحب القصة الأصلية وموظفو الرقابة سهلوا سرقتها
اتهم الكاتب حسين عزب السيناريست
يوسف معاطي بسرقة سيناريو فيلم «مرجان أحمد مرجان» الذي يقوم ببطولته
الزعيم عادل إمام، والمقرر عرضه هذا الصيف، مؤكدا أنه صاحب القصة الأصلية
التي تحمل اسم «بابا في البكالوريوس» كما اتهم موظفي الرقابة بالتواطؤ مع
كبار السيناريستات وإعطائهم معالجات وأفكار كانت قد عرضت عليهم من قبل.
وقد نفي السيناريست تامر عبدالحميد ما قاله عزب، موضحا أن التشابه مجرد
توارد خواطر خاصة أن فكرة عودة رجل كبير في السن إلي الجامعة نموذج موجود
بالفعل وليس ابتكارا.
واتهم عبدالحميد رجل الأعمال الذي قام برفع الدعوي القضائية بالجري وراء
الشهرة خاصة أنه يعاني من أزمة مالية أدت إلي اختفائه من القاهرة منذ عام
2003 .
ومن جانبه قال عادل أديب ـ العضو المنتدب لشركة إنتاج الفيلم ـ إن هناك
محكمة تنظر القضية الآن ولدينا مجموعة محامين بالشركة متخصصين في هذه
المشاكل ونحن نثق في القضاء المصري، ووجه أديب سؤاله لعزت كيف يتسني له
معرفة إن كان السيناريو الذي قامت الشركة بإنتاجه هو نفس السيناريو الخاص
به وأين وجه التشابه؟ أما عن وضع الشركة القانوني فأوضح أنهم قاموا بشراء
السيناريو من يوسف معاطي وهو سيناريست معروف وله اسمه وتم عقد جلسات معه
علي مدار عام كامل لنقف علي الشكل النهائي للعمل الفني إلا أن أديب أشار
إلي أنه ربما يكون هناك تشابه في السيناريو كما يقول المدعي وهذا سوف
يكشفه القضاء، أما نحن فمشغولون الآن في إنهاء الفيلم للحاق بالموسم
السينمائي الصيفي.
من ناحيته أكد الكاتب يوسف معاطي أن ما يحدث هو هجوم من الحاقدين وأنا
معتاد علي وجود زوبعة تصاحب أعمالي الفنية ولكن ذلك حدث مبكرا عن الموعد
المعتاد عليه كل عام، وأشار بأصبع الاتهام لصاحب الدعوي وذلك للنيل من
سمعته وأمانته ككاتب وأعرب عن أمله أن يخرج الفيلم بشكل فني جيد، والذي
تدور حول مرجان رجل الأعمال الذي يمتلك المال لكنه لم يستكمل تعليمه
الجامعي فيقرر الالتحاق بالجامعة مع أولاده وتبدأ المواقف الاجتماعية
والكوميدية تتفجر من خلال صراع مرجان عادل إمام مع أستاذة الجامعة ميرفت
أمين التي ترشح نفسها ضده في الانتخابات وينجذب إليها أولاد مرجان.
حسين عزب: أنا صاحب القصة الأصلية وموظفو الرقابة سهلوا سرقتها
اتهم الكاتب حسين عزب السيناريست
يوسف معاطي بسرقة سيناريو فيلم «مرجان أحمد مرجان» الذي يقوم ببطولته
الزعيم عادل إمام، والمقرر عرضه هذا الصيف، مؤكدا أنه صاحب القصة الأصلية
التي تحمل اسم «بابا في البكالوريوس» كما اتهم موظفي الرقابة بالتواطؤ مع
كبار السيناريستات وإعطائهم معالجات وأفكار كانت قد عرضت عليهم من قبل.
وقد نفي السيناريست تامر عبدالحميد ما قاله عزب، موضحا أن التشابه مجرد
توارد خواطر خاصة أن فكرة عودة رجل كبير في السن إلي الجامعة نموذج موجود
بالفعل وليس ابتكارا.
واتهم عبدالحميد رجل الأعمال الذي قام برفع الدعوي القضائية بالجري وراء
الشهرة خاصة أنه يعاني من أزمة مالية أدت إلي اختفائه من القاهرة منذ عام
2003 .
ومن جانبه قال عادل أديب ـ العضو المنتدب لشركة إنتاج الفيلم ـ إن هناك
محكمة تنظر القضية الآن ولدينا مجموعة محامين بالشركة متخصصين في هذه
المشاكل ونحن نثق في القضاء المصري، ووجه أديب سؤاله لعزت كيف يتسني له
معرفة إن كان السيناريو الذي قامت الشركة بإنتاجه هو نفس السيناريو الخاص
به وأين وجه التشابه؟ أما عن وضع الشركة القانوني فأوضح أنهم قاموا بشراء
السيناريو من يوسف معاطي وهو سيناريست معروف وله اسمه وتم عقد جلسات معه
علي مدار عام كامل لنقف علي الشكل النهائي للعمل الفني إلا أن أديب أشار
إلي أنه ربما يكون هناك تشابه في السيناريو كما يقول المدعي وهذا سوف
يكشفه القضاء، أما نحن فمشغولون الآن في إنهاء الفيلم للحاق بالموسم
السينمائي الصيفي.
من ناحيته أكد الكاتب يوسف معاطي أن ما يحدث هو هجوم من الحاقدين وأنا
معتاد علي وجود زوبعة تصاحب أعمالي الفنية ولكن ذلك حدث مبكرا عن الموعد
المعتاد عليه كل عام، وأشار بأصبع الاتهام لصاحب الدعوي وذلك للنيل من
سمعته وأمانته ككاتب وأعرب عن أمله أن يخرج الفيلم بشكل فني جيد، والذي
تدور حول مرجان رجل الأعمال الذي يمتلك المال لكنه لم يستكمل تعليمه
الجامعي فيقرر الالتحاق بالجامعة مع أولاده وتبدأ المواقف الاجتماعية
والكوميدية تتفجر من خلال صراع مرجان عادل إمام مع أستاذة الجامعة ميرفت
أمين التي ترشح نفسها ضده في الانتخابات وينجذب إليها أولاد مرجان.