من طرف محمد رجب يحكي عن زواجه! حوار محمد عدوي
لم يعد النجم الشاب محمد رجب ذلك السنيد الذي تحتاجه في افلامك لأدوار يرفضها كبار النجوم صار من هؤلاء الكبار ومع ذلك مازال مصرا علي انه علي استعداد لأن يقدم ادوارا صغيرة جدا رجب الذي انضم مؤخرا لقائمة النجوم السوبر فتح قلبه وعقله وتحدث عن احدث افلامه وعن علاقته بكريم عبد العزيز واحمد السقا وياسمين عبد العزيز وغادة عادل واكد لنا انه سوف يتزوجا قريبا جدا واقرب ةمما نتصور رجب قناص السينما الجديد في حوار مع اخبار النجوم
[b] ما هي حكاية كلاشينكوف فيلمك الثاني في عالم البطولة المطلقة وهل العمل الأول اصعب ام العمل الثاني ؟
الحقيقة انني اعتبر كل فيلم جديد بمثابة تجربة اولي طالما انني اقدم الشخصية لأول مرة فانا لم اقدم من قبل شخصية قناص رغم اني قدمت من قبل 12 فيلما عشرة منها في ادوار تقريبا متشابهة وهي ادوار الشرير التي ظلت تلازمني لفترة طويلة لكن منذ ان قدمت ثمن دستة اشرار وانا اقدم في كل عمل شخصية جديدة واعتبرها تجربة اولي من المسؤولية ومن الأداء ومن كل شئ فانا في الفيلم اقدم شخصية القناص المحترف وانا لم اكن يوما ما قناصا ولم اجسد هذه الشخصية من قبل ولهذا اعتبرها تجربة جديدة وخبرة جديدة واشعر انني امثل لأول مرة
ربما تشعر بذلك لأنك تقدم شخصيات جديدة في كل مرة لكن الشعور بالمسؤولية والثقة لأتزال تشعر انك بعد نجاح فيلمك الماضي اتك لازلت في بداية الطريق؟
بالفعل اشعر في كل مرة انني اقف امام الكاميرا لأول مرة واعيش لحظات من القلق والخوف اثناء التصوير واعتقد ان هذه الحالة سوف تصاحبني الي الأبد طالما اني اقدم شخصيات جديدة في كل مرة هذا الأحساس اعترف به بعد ان عشت اياما عصيبة في حرب مع نفسي احاول ان اجد اجابة للسؤال الذي يحيرني والحالة الغريبة التي تنتابني مع كل فيلم جديد فاحيانا اجد نفسي مرعوبا وأصل الي حد المرض حتي وصلت الي هذه القناعة فقد اكتشفت ان اي خبرة اكتسبتها في اعمالي الماضية لا تساعدني وانني مثل الممثل الجديد الذي يتحسس خطواته الأولي خاصة وانني دائما اشعر ان اي شخصية اقدمها لا تزال شخصية علي الورق فقط شخصيات بدون روح واحساس ولهذا حتي الورق لا يساعدني كثيرا واجتهد كثيرا في ان اقدم هذه الشخصيات لحما ودما
البداية مع شخصية نصاب محترف والآن قناص وقاتل هل ادمنت الشخصيات غير السوية؟
انا ابحث عن الشخصيات التي تشدني اكثر ورغم ان هذه الشخصيات كما تقول غير سوية الا انها دائما تبحث عن طوق نجاة حتي تصبح شخصية سوية هذه الشخصيات بها جوانب انسانية عديدة هذه الجوانب هي التي يحبها الناس وتتعاطف معها
هل خططت لأن تكون هذه الشخصيات جاذبة لتعاطف الجماهير؟
بمناسبة حكاية التخطيط في بداياتي كان اقصي طموح لي ان احصل علي دور لشخصية لها اسم في الفيلم فقد كان السيناريو يأتيني وانا مرشح لدور صفة وليس به اسم¢ الرجل 1 ¢وبعد فترة دور¢ الجاني ¢ في فيلم المصير حتي انهم في المنزل كانوا يسألونني عن اسم الشخصية التي سوف اؤأديها في الفيلم فكنت اخترع لهم اي اسم ظل الوضع علي ما هو عليه حتي جاءني فيلم مذكرات مراهقة واكدت لي المخرجة ايناس الدغيدي انني سوف اقوم بدور شخصية لها اسم وهو هيثم وكنت اسعد انسان في الدنيا حتي اني كنت اعتبر المشاهد التي يذكر فيها اسمي ولا امثل فيها من ضمن مشاهدي الخاصة وكأني كنت امثل هذه المشاهد ثم بعد ذلك قررت ان اتخلي عن ادوار الشر وجلست لأكثر من عام ونصف في المنزل دون عمل حتي اني ذهبت لأقدم مسلسل اذاعي في رمضان من اجل ان ظل متعايشا مع الوسط الفني ثم عرض علي فيلم الباشا تلميذ وكان يشبه الي حد كبير الشخصية التي قدمتها في فيلم اذاي تخللي البنات تحبك ومع ذلك فقد كان الباشا تلميذ سببا في ان يعرفني الناس اكثر رغم اني حاولت ان ارفض الفيلم وقبلته بعد ضغوط شديدة اقول لك هذا حتي ابرهن علي انك دائما تحاول ان تجتهد في تخطيطك لكن في نفس الوقت لا تعرف ماذا يحدث لك انا شخصيا احاول ان [/b]
|
[b] ما هي حكاية كلاشينكوف فيلمك الثاني في عالم البطولة المطلقة وهل العمل الأول اصعب ام العمل الثاني ؟
الحقيقة انني اعتبر كل فيلم جديد بمثابة تجربة اولي طالما انني اقدم الشخصية لأول مرة فانا لم اقدم من قبل شخصية قناص رغم اني قدمت من قبل 12 فيلما عشرة منها في ادوار تقريبا متشابهة وهي ادوار الشرير التي ظلت تلازمني لفترة طويلة لكن منذ ان قدمت ثمن دستة اشرار وانا اقدم في كل عمل شخصية جديدة واعتبرها تجربة اولي من المسؤولية ومن الأداء ومن كل شئ فانا في الفيلم اقدم شخصية القناص المحترف وانا لم اكن يوما ما قناصا ولم اجسد هذه الشخصية من قبل ولهذا اعتبرها تجربة جديدة وخبرة جديدة واشعر انني امثل لأول مرة
ربما تشعر بذلك لأنك تقدم شخصيات جديدة في كل مرة لكن الشعور بالمسؤولية والثقة لأتزال تشعر انك بعد نجاح فيلمك الماضي اتك لازلت في بداية الطريق؟
بالفعل اشعر في كل مرة انني اقف امام الكاميرا لأول مرة واعيش لحظات من القلق والخوف اثناء التصوير واعتقد ان هذه الحالة سوف تصاحبني الي الأبد طالما اني اقدم شخصيات جديدة في كل مرة هذا الأحساس اعترف به بعد ان عشت اياما عصيبة في حرب مع نفسي احاول ان اجد اجابة للسؤال الذي يحيرني والحالة الغريبة التي تنتابني مع كل فيلم جديد فاحيانا اجد نفسي مرعوبا وأصل الي حد المرض حتي وصلت الي هذه القناعة فقد اكتشفت ان اي خبرة اكتسبتها في اعمالي الماضية لا تساعدني وانني مثل الممثل الجديد الذي يتحسس خطواته الأولي خاصة وانني دائما اشعر ان اي شخصية اقدمها لا تزال شخصية علي الورق فقط شخصيات بدون روح واحساس ولهذا حتي الورق لا يساعدني كثيرا واجتهد كثيرا في ان اقدم هذه الشخصيات لحما ودما
البداية مع شخصية نصاب محترف والآن قناص وقاتل هل ادمنت الشخصيات غير السوية؟
انا ابحث عن الشخصيات التي تشدني اكثر ورغم ان هذه الشخصيات كما تقول غير سوية الا انها دائما تبحث عن طوق نجاة حتي تصبح شخصية سوية هذه الشخصيات بها جوانب انسانية عديدة هذه الجوانب هي التي يحبها الناس وتتعاطف معها
هل خططت لأن تكون هذه الشخصيات جاذبة لتعاطف الجماهير؟
بمناسبة حكاية التخطيط في بداياتي كان اقصي طموح لي ان احصل علي دور لشخصية لها اسم في الفيلم فقد كان السيناريو يأتيني وانا مرشح لدور صفة وليس به اسم¢ الرجل 1 ¢وبعد فترة دور¢ الجاني ¢ في فيلم المصير حتي انهم في المنزل كانوا يسألونني عن اسم الشخصية التي سوف اؤأديها في الفيلم فكنت اخترع لهم اي اسم ظل الوضع علي ما هو عليه حتي جاءني فيلم مذكرات مراهقة واكدت لي المخرجة ايناس الدغيدي انني سوف اقوم بدور شخصية لها اسم وهو هيثم وكنت اسعد انسان في الدنيا حتي اني كنت اعتبر المشاهد التي يذكر فيها اسمي ولا امثل فيها من ضمن مشاهدي الخاصة وكأني كنت امثل هذه المشاهد ثم بعد ذلك قررت ان اتخلي عن ادوار الشر وجلست لأكثر من عام ونصف في المنزل دون عمل حتي اني ذهبت لأقدم مسلسل اذاعي في رمضان من اجل ان ظل متعايشا مع الوسط الفني ثم عرض علي فيلم الباشا تلميذ وكان يشبه الي حد كبير الشخصية التي قدمتها في فيلم اذاي تخللي البنات تحبك ومع ذلك فقد كان الباشا تلميذ سببا في ان يعرفني الناس اكثر رغم اني حاولت ان ارفض الفيلم وقبلته بعد ضغوط شديدة اقول لك هذا حتي ابرهن علي انك دائما تحاول ان تجتهد في تخطيطك لكن في نفس الوقت لا تعرف ماذا يحدث لك انا شخصيا احاول ان [/b]
