من طرف تعادل منتخب السنغال مع جنوب إفريقيا بهدف لمثله في المباراة التي جمعت بين
الفريقين في أخر منافسات دور المجموعات لكأس الأمم الإفريقية يوم الخميس، ليخرج
الفريقان من البطولة.
أحرز هدف المباراة الأول اللاعب الريو فان هيردن في
الدقيقة 13 من عمر المباراة، وأدرك اللاعب هنري كمارا التعادل للسنغال مستغلا خطأ
دفاعي قاتل من الدفاع الجنوب أفريقي.
وبشكل عام كان منتخب جنوب إفريقيا هو
الأقوى والأكثر استحواذا على الكرة وصاحب النصيب الأكبر من الفرص الخطيرة، وخاصة في
مطلع الشوط الأول.
وكان مامادو نيانج صحب أحد الفرص التي سنحت للمنتخب
السنغالي الذي نشط هجوميا في أخر ربع ساعة من الشوط، حيث قام بتسديد كرة صاروخية
زاحفة من خارج منطقة الجزاء لكنها مرت بجوار القائم.
وفي اللحظات الأخيرة،
وصلت المباراة إلي ذروة إثارتها بتبادل سريع للهجمات بين الفريقين، إلا أن الشوط
الأول لم يشهد المزيد من الأهداف لينتهي بالتعادل بنتيجة 1 – 1.
في الشوط
الثاني، كثرت الإصابات بين الفريقين مما أثر على سرعة إيقاع اللعب نظرا لاضطرار حكم
المباراة إلي إيقافها أكثر من مرة.
وتكافأ الفريقين في السيطرة، ورغم خطورة
هجمات الفريقين إلا إنها افتقدت للمسة الأخيرة لتنتهي المباراة بالتعادل وخروج
المنتخبين من البطولة.
وأسفر التعادل عن خروج الفريقين نظرا لان المباراة
الثانية في نفس المجموعة التي أقيمت في نفس التوقيت بين تونس وأنجولا انتهت
بالتعادل السلبي بين الفريقين، ليحتل الفريقان المركز الأول والثاني في المجموعة
برصيد 5 نقاط ويحجزا أخر مكانين في دور الثمانية.
الفريقين في أخر منافسات دور المجموعات لكأس الأمم الإفريقية يوم الخميس، ليخرج
الفريقان من البطولة.
أحرز هدف المباراة الأول اللاعب الريو فان هيردن في
الدقيقة 13 من عمر المباراة، وأدرك اللاعب هنري كمارا التعادل للسنغال مستغلا خطأ
دفاعي قاتل من الدفاع الجنوب أفريقي.
وبشكل عام كان منتخب جنوب إفريقيا هو
الأقوى والأكثر استحواذا على الكرة وصاحب النصيب الأكبر من الفرص الخطيرة، وخاصة في
مطلع الشوط الأول.
وكان مامادو نيانج صحب أحد الفرص التي سنحت للمنتخب
السنغالي الذي نشط هجوميا في أخر ربع ساعة من الشوط، حيث قام بتسديد كرة صاروخية
زاحفة من خارج منطقة الجزاء لكنها مرت بجوار القائم.
وفي اللحظات الأخيرة،
وصلت المباراة إلي ذروة إثارتها بتبادل سريع للهجمات بين الفريقين، إلا أن الشوط
الأول لم يشهد المزيد من الأهداف لينتهي بالتعادل بنتيجة 1 – 1.
في الشوط
الثاني، كثرت الإصابات بين الفريقين مما أثر على سرعة إيقاع اللعب نظرا لاضطرار حكم
المباراة إلي إيقافها أكثر من مرة.
وتكافأ الفريقين في السيطرة، ورغم خطورة
هجمات الفريقين إلا إنها افتقدت للمسة الأخيرة لتنتهي المباراة بالتعادل وخروج
المنتخبين من البطولة.
وأسفر التعادل عن خروج الفريقين نظرا لان المباراة
الثانية في نفس المجموعة التي أقيمت في نفس التوقيت بين تونس وأنجولا انتهت
بالتعادل السلبي بين الفريقين، ليحتل الفريقان المركز الأول والثاني في المجموعة
برصيد 5 نقاط ويحجزا أخر مكانين في دور الثمانية.
